طالب مبتعثون بضرورة إيجاد مراكز فقهية متخصصة تعنى بالإجابة عن استفسارات المبتعثين دينيا، مؤكدين أن المناسبات والأعياد الرسمية تفرض أنماطا متغيرة من الضروريات التي تستوجب تقديم آراء فقهية لكل المستجدات في جميع الدول العالم.
ورأى المبتعثون أن وصول عدد المبتعثين إلى 166 ألف مبتعث في مئات المدن العالمية،